Difference
Between Management and Leadership
Management is about coping
with complexity. Its practices and procedures are largely a response to one of
the most significant developments of the twentieth century: the emergence of
large organizations. Without good management, complex enterprises tend to
become chaotic in ways that threaten their very existence. Good management
brings a degree of order and consistency to key dimensions like the quality and
profitability of products.
Subject
|
Leader
|
Manager
|
Essence
|
Change
|
Stability
|
Focus
|
Leading people
|
Managing work
|
Have
|
Followers
|
Subordinates
|
Horizon
|
Long-term
|
Short-term
|
Seeks
|
Vision
|
Objectives
|
Approach
|
Sets direction
|
Plans detail
|
Decision
|
Facilitates
|
Makes
|
Power
|
Personal charisma
|
Formal authority
|
Appeal to
|
Heart
|
Head
|
Energy
|
Passion
|
Control
|
Culture
|
Shapes
|
Enacts
|
Dynamic
|
Proactive
|
Reactive
|
Persuasion
|
Sell
|
Tell
|
Style
|
||
Exchange
|
Excitement for work
|
Money for work
|
Likes
|
Striving
|
Action
|
Wants
|
Achievement
|
Results
|
Risk
|
Takes
|
Minimizes
|
Rules
|
Breaks
|
Makes
|
Conflict
|
Uses
|
Avoids
|
Direction
|
New roads
|
Existing roads
|
Truth
|
Seeks
|
Establishes
|
Concern
|
What is right
|
Being right
|
Credit
|
Gives
|
Takes
|
Blame
|
Takes
|
Blames
|
Leadership, by contrast, is about coping with change. Part of the reason it has become so important in recent years is that the business world has become more competitive and more volatile. Faster technological change, greater international competition, the deregulation of markets, overcapacity in capital-intensive industries, an unstable oil cartel, raiders with junk bonds, and the changing demographics of the work-force are among the many factors that have contributed to this shift. The net result is that doing what was done yesterday, or doing it 5% better, is no longer a formula for success. Major changes are more and more necessary to survive and compete effectively in this new environment. More change always demands more leadership.

القائد لديه أهداف واضحة منها ما هو
يومي ومنها ما هو أسبوعي – شهري - سنوي – أطول من ذلك ... المدير يعمل بحسب الموقف
فقط !
• القائد يشرك الذين معه في رسم الأهداف وبنائها ومن ثم تقويمها وتحمل متابعة تنفيذها ونتائجها لاحقا ...
• القائد يشرك الذين معه في رسم الأهداف وبنائها ومن ثم تقويمها وتحمل متابعة تنفيذها ونتائجها لاحقا ...
• القائد يستبق المشكلات ويبني تراكميا حلولا افتراضية استباقية لكل
مشكلة ويدون ذلك بدقة ويزرع شجرة كبيرة مثمرة كمذكرة ذكية خاصة لمواجهة كل مشكلة
مشابهة قادمة .
• القائد لا تشغله صغائر الأمور عن كبارها كما لا يغفل , بل يظل متيقظا
مرنا يمنح الجهد والوقت بحسب كل أمر
.
• القائد يعرف جيدا كيف يوزع جنوده في مهامهم فلا يطلب من الأعشى أن يبحث عن الحطب ليلا , ولا من العجول المتذمر حراسة الجند !
• القائد يمنح كل موقف التصرف الملائم , فلا يضعف حال لزوم القوة , ولا يشتد حال فضل اللين .
• القائد ينظم أموره دون أن يكون التنظيم في حد ذاته هدفه وغايته , فلا ينشغل بالتنظيم إلا ليكون التنظيم خادما أمينا له وقت الحاجة .
• القائد يتعرف على جنوده جيدا , ويقترب منهم كثيرا , دون أن يكون ذلك مدعاة لنشر الفوضى أو فقد الهيبة , لكنه يعرف نفوسهم وطباعهم وحتى ظروفهم ويستفيد من ذلك في التعامل مع طبيعة أعمالهم ومستوى إنجازهم .
• القائد لا يؤجل هدفا لتحقيق هدف آخر ولا يلغي فكرة على حساب أمر طارئ , لكنّه يتعامل مع الأمر بمرونة كافية لا تميت الذئب ولا تفني القطيع .
• القائد يتعامل بالعدل ويضع أمامه منهجا واحدا فيما يخص الحقوق والواجبات , ويتحرى ألا يظلم أحدا مهما اختفت مظلمته .
• القائد نزيه شريف نظيف , فلا يسمح لنفسه أولا أن تتناول القليل المتروك لأنها ستألف قادما أن تقتحم به الوعر , وسيتسخ كثيرا دون أن يجد خطا للرجعة .
• القائد يستشير من حوله , لكنّه يعرف من يستشير وبناء على نوع الاستشارة , فلا يطلب من الخباز رأيه في جهاز الحاسب لأنه سيفسده , لكنه لا يسأل المبرمج عن الخبز لأنه سيحرقه ...
• القائد يربي نفسه كثيرا لتكون متجردة , ويحاسبها لتكون منصفة منه ومنها , ولا يسمح أن يتكرر منه ذات الخطأ في قضيتين متشابهتين مرتين متتابعتين !
• القائد منجز , فلا يسمح للأعمال أن تتراكم ولا تصرفه المعترضات عن تحقيق أهدافه وإنجاز أعماله , بل يستفيد من توزيع المهام جيدا .
• القائد مفوّض , فإنه حين يختار جنوده جيدا فإنه أيضا يمنحهم الثقة والصلاحية للإنجاز , وإن أصبح مركزيا لا ينظر أبعد من أرنبة أنفه تكاثرت عليه الشواغل فلا أنجز ولا أنجز له .
• القائد يملك روحا رياضية كما يعبر البعض فلا يحوّل الخلافات العملية الوظيفية إلى شخصية ولا يأنف أن يقر بالخطأ ويتراجع عنه متى ما ظهر له الحق .
• القائد واقعي , فلا يسترسل في عالم التنظير ولا يسمح للأحلام أن تفسد عليه مستوى الرؤية الواقعية , ولا يكلف من حوله شططا في تحقيق ما لا يمكن .
• القائد حليم , فلا يستفزه سفيه , ولا تحركه الأمواج القريبة من الشاطئ , ولا يتخذ قرارات هامة وقت الغضب أو العاطفة .
• القائد كريم , وفق المفهوم العام للكرم , وإن كرم النفس يقع في الأعلى من ذلك السلم وإن النفوس تربى على ذلك كالأطفال تماما .
• القائد يتغابى دون أن يكون غبيا , وهو إلى ذلك واضح كالشمس دون ان يسمح للخب أن يخدعه أو ينال منه .
• القائد يتعامل مع الأسرار بكل وسائل الحفظ , ولا يسمح لنفسه أن تتناول مع أي كائن ما يعتقد أنه يعتبر سرا خاصا لأحد أو للعمل إلا في حدود ضيقة تفرضها الاستشارة للمؤتمن .
• القائد متطور , وهو ينمي نفسه علميا وثقافيا باستمرار ولا يفوّت فرصة لتطوير ذاته في كل الاتجاهات التي تخدم عمله وتعامله .
• القائد جريء , ولن يكون المتردد والجبان قائدا أبدا , ولكنّ مفهوم الشجاعة يختلف حتما عن مفهوم التهور والحمق وإن كان يفصلهما شعرة كما تدعي العرب ذلك .
• القائد ذكي , ومع أن الذكاء فطري فإن الأمر يتعدى القائد إلى الذين اختاروه ابتداء !
• القائد يعرف جيدا كيف يوزع جنوده في مهامهم فلا يطلب من الأعشى أن يبحث عن الحطب ليلا , ولا من العجول المتذمر حراسة الجند !
• القائد يمنح كل موقف التصرف الملائم , فلا يضعف حال لزوم القوة , ولا يشتد حال فضل اللين .
• القائد ينظم أموره دون أن يكون التنظيم في حد ذاته هدفه وغايته , فلا ينشغل بالتنظيم إلا ليكون التنظيم خادما أمينا له وقت الحاجة .
• القائد يتعرف على جنوده جيدا , ويقترب منهم كثيرا , دون أن يكون ذلك مدعاة لنشر الفوضى أو فقد الهيبة , لكنه يعرف نفوسهم وطباعهم وحتى ظروفهم ويستفيد من ذلك في التعامل مع طبيعة أعمالهم ومستوى إنجازهم .
• القائد لا يؤجل هدفا لتحقيق هدف آخر ولا يلغي فكرة على حساب أمر طارئ , لكنّه يتعامل مع الأمر بمرونة كافية لا تميت الذئب ولا تفني القطيع .
• القائد يتعامل بالعدل ويضع أمامه منهجا واحدا فيما يخص الحقوق والواجبات , ويتحرى ألا يظلم أحدا مهما اختفت مظلمته .
• القائد نزيه شريف نظيف , فلا يسمح لنفسه أولا أن تتناول القليل المتروك لأنها ستألف قادما أن تقتحم به الوعر , وسيتسخ كثيرا دون أن يجد خطا للرجعة .
• القائد يستشير من حوله , لكنّه يعرف من يستشير وبناء على نوع الاستشارة , فلا يطلب من الخباز رأيه في جهاز الحاسب لأنه سيفسده , لكنه لا يسأل المبرمج عن الخبز لأنه سيحرقه ...
• القائد يربي نفسه كثيرا لتكون متجردة , ويحاسبها لتكون منصفة منه ومنها , ولا يسمح أن يتكرر منه ذات الخطأ في قضيتين متشابهتين مرتين متتابعتين !
• القائد منجز , فلا يسمح للأعمال أن تتراكم ولا تصرفه المعترضات عن تحقيق أهدافه وإنجاز أعماله , بل يستفيد من توزيع المهام جيدا .
• القائد مفوّض , فإنه حين يختار جنوده جيدا فإنه أيضا يمنحهم الثقة والصلاحية للإنجاز , وإن أصبح مركزيا لا ينظر أبعد من أرنبة أنفه تكاثرت عليه الشواغل فلا أنجز ولا أنجز له .
• القائد يملك روحا رياضية كما يعبر البعض فلا يحوّل الخلافات العملية الوظيفية إلى شخصية ولا يأنف أن يقر بالخطأ ويتراجع عنه متى ما ظهر له الحق .
• القائد واقعي , فلا يسترسل في عالم التنظير ولا يسمح للأحلام أن تفسد عليه مستوى الرؤية الواقعية , ولا يكلف من حوله شططا في تحقيق ما لا يمكن .
• القائد حليم , فلا يستفزه سفيه , ولا تحركه الأمواج القريبة من الشاطئ , ولا يتخذ قرارات هامة وقت الغضب أو العاطفة .
• القائد كريم , وفق المفهوم العام للكرم , وإن كرم النفس يقع في الأعلى من ذلك السلم وإن النفوس تربى على ذلك كالأطفال تماما .
• القائد يتغابى دون أن يكون غبيا , وهو إلى ذلك واضح كالشمس دون ان يسمح للخب أن يخدعه أو ينال منه .
• القائد يتعامل مع الأسرار بكل وسائل الحفظ , ولا يسمح لنفسه أن تتناول مع أي كائن ما يعتقد أنه يعتبر سرا خاصا لأحد أو للعمل إلا في حدود ضيقة تفرضها الاستشارة للمؤتمن .
• القائد متطور , وهو ينمي نفسه علميا وثقافيا باستمرار ولا يفوّت فرصة لتطوير ذاته في كل الاتجاهات التي تخدم عمله وتعامله .
• القائد جريء , ولن يكون المتردد والجبان قائدا أبدا , ولكنّ مفهوم الشجاعة يختلف حتما عن مفهوم التهور والحمق وإن كان يفصلهما شعرة كما تدعي العرب ذلك .
• القائد ذكي , ومع أن الذكاء فطري فإن الأمر يتعدى القائد إلى الذين اختاروه ابتداء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق