الجمعة، 10 أغسطس 2012

انت بين النجوم



انت بين النجوم

يستطيع كل منا ان يصبح نجما في مجاله , وليس من الضروري أن تعمل في مجال الفن أو الرياضة لتكون نجما  , تعرف على مواصفات النجم وهي


 :  
1-     النجم جميل : اعتن بهندامك بدون اسراف  فليس هناك من يحب العمل مع انسان سيء المظهر.
2-     النجم أمين : كن أمينا مع الجميع حتى نفسك .
3-     النجم يوثق : مهما كانت غايتك أو رسالتك , اكتبها وراجعها كل فترة وارجع اليها دائما لتلتزم بها .
4-     النجم يتدرب : لو كان كل الناس نجوما لما تألق واحد منهم , فقيمة النجم في لمعانه والبريق يحتاج الى تدريب .
5-     النجم متقن : يتعرف الى أحسن الأعمال وينجزها بشكل صحيح  , حتى يصبح الإتقان جزاء من حياته .
6-     النجم لا يسطع وحده : كن مع الأخرين واهتم بهم وصاحبهم .. النجم مع من أحب ..... 

Difference Between Management and Leadership


Difference Between Management and Leadership

Management is about coping with complexity. Its practices and procedures are largely a response to one of the most significant developments of the twentieth century: the emergence of large organizations. Without good management, complex enterprises tend to become chaotic in ways that threaten their very existence. Good management brings a degree of order and consistency to key dimensions like the quality and profitability of products.
Subject
Leader
Manager
Essence
Change
Stability
Focus
Leading people
Managing work
Have
Followers
Subordinates
Horizon
Long-term
Short-term
Seeks
Vision
Objectives
Approach
Sets direction
 Plans detail
Decision
Facilitates
Makes
Power
Personal charisma
Formal authority
Appeal to
Heart
Head
Energy
Passion
Control
Culture
Shapes
Enacts
Dynamic
Proactive
Reactive
Persuasion
Sell
Tell
Style
Exchange
Excitement for work
Money for work
Likes
Striving
Action
Wants
Achievement
Results
Risk
Takes
Minimizes
Rules
Breaks
Makes
Conflict
Uses
Avoids
Direction
New roads
Existing roads
Truth
Seeks
Establishes
Concern
What is right
Being right
Credit
Gives
Takes
Blame
Takes
Blames


Leadership, by contrast, is about coping with change. Part of the reason it has become so important in recent years is that the business world has become more competitive and more volatile. Faster technological change, greater international competition, the deregulation of markets, overcapacity in capital-intensive industries, an unstable oil cartel, raiders with junk bonds, and the changing demographics of the work-force are among the many factors that have contributed to this shift. The net result is that doing what was done yesterday, or doing it 5% better, is no longer a formula for success. Major changes are more and more necessary to survive and compete effectively in this new environment. More change always demands more leadership.

الفرق بين الإدارة والقيادة وإدارة حول التعامل مع التعقيد. في الممارسات والإجراءات إلى حد كبير رد على واحد من أهم التطورات التي حدثت في القرن العشرين: ظهور المنظمات الكبيرة. بدون إدارة جيدة، تميل المشاريع المعقدة أن تصبح الفوضى في السبل التي تهدد وجودها ذاته. إلادارة الجيدة تهتم بدرجة من ترتيب وتناسق للأبعاد الرئيسية مثل نوعية وربحية المنتجات. على النقيض من ذلك، القيادة، تهتم با التعامل مع التغيير. 







القائد لديه أهداف واضحة منها ما هو يومي ومنها ما هو أسبوعي – شهري - سنوي – أطول من ذلك ... المدير يعمل بحسب الموقف فقط !
القائد يشرك الذين معه في رسم الأهداف وبنائها ومن ثم تقويمها وتحمل متابعة تنفيذها ونتائجها لاحقا ...

القائد يستبق المشكلات ويبني تراكميا حلولا افتراضية استباقية لكل مشكلة ويدون ذلك بدقة ويزرع شجرة كبيرة مثمرة كمذكرة ذكية خاصة لمواجهة كل مشكلة مشابهة قادمة .

القائد لا تشغله صغائر الأمور عن كبارها كما لا يغفل , بل يظل متيقظا مرنا يمنح الجهد والوقت بحسب كل أمر .
القائد يعرف جيدا كيف يوزع جنوده في مهامهم فلا يطلب من الأعشى أن يبحث عن الحطب ليلا , ولا من العجول المتذمر حراسة الجند !
القائد يمنح كل موقف التصرف الملائم , فلا يضعف حال لزوم القوة , ولا يشتد حال فضل اللين .
القائد ينظم أموره دون أن يكون التنظيم في حد ذاته هدفه وغايته , فلا ينشغل بالتنظيم إلا ليكون التنظيم خادما أمينا له وقت الحاجة .
القائد يتعرف على جنوده جيدا , ويقترب منهم كثيرا , دون أن يكون ذلك مدعاة لنشر الفوضى أو فقد الهيبة , لكنه يعرف نفوسهم وطباعهم وحتى ظروفهم ويستفيد من ذلك في التعامل مع طبيعة أعمالهم ومستوى إنجازهم .
القائد لا يؤجل هدفا لتحقيق هدف آخر ولا يلغي فكرة على حساب أمر طارئ , لكنّه يتعامل مع الأمر بمرونة كافية لا تميت الذئب ولا تفني القطيع .
القائد يتعامل بالعدل ويضع أمامه منهجا واحدا فيما يخص الحقوق والواجبات , ويتحرى ألا يظلم أحدا مهما اختفت مظلمته .
القائد نزيه شريف نظيف , فلا يسمح لنفسه أولا أن تتناول القليل المتروك لأنها ستألف قادما أن تقتحم به الوعر , وسيتسخ كثيرا دون أن يجد خطا للرجعة .
القائد يستشير من حوله , لكنّه يعرف من يستشير وبناء على نوع الاستشارة , فلا يطلب من الخباز رأيه في جهاز الحاسب لأنه سيفسده , لكنه لا يسأل المبرمج عن الخبز لأنه سيحرقه ...
القائد يربي نفسه كثيرا لتكون متجردة , ويحاسبها لتكون منصفة منه ومنها , ولا يسمح أن يتكرر منه ذات الخطأ في قضيتين متشابهتين مرتين متتابعتين !
القائد منجز , فلا يسمح للأعمال أن تتراكم ولا تصرفه المعترضات عن تحقيق أهدافه وإنجاز أعماله , بل يستفيد من توزيع المهام جيدا .
القائد مفوّض , فإنه حين يختار جنوده جيدا فإنه أيضا يمنحهم الثقة والصلاحية للإنجاز , وإن أصبح مركزيا لا ينظر أبعد من أرنبة أنفه تكاثرت عليه الشواغل فلا أنجز ولا أنجز له .
القائد يملك روحا رياضية كما يعبر البعض فلا يحوّل الخلافات العملية الوظيفية إلى شخصية ولا يأنف أن يقر بالخطأ ويتراجع عنه متى ما ظهر له الحق .
القائد واقعي , فلا يسترسل في عالم التنظير ولا يسمح للأحلام أن تفسد عليه مستوى الرؤية الواقعية , ولا يكلف من حوله شططا في تحقيق ما لا يمكن .
القائد حليم , فلا يستفزه سفيه , ولا تحركه الأمواج القريبة من الشاطئ , ولا يتخذ قرارات هامة وقت الغضب أو العاطفة .
القائد كريم , وفق المفهوم العام للكرم , وإن كرم النفس يقع في الأعلى من ذلك السلم وإن النفوس تربى على ذلك كالأطفال تماما .
القائد يتغابى دون أن يكون غبيا , وهو إلى ذلك واضح كالشمس دون ان يسمح للخب أن يخدعه أو ينال منه .
القائد يتعامل مع الأسرار بكل وسائل الحفظ , ولا يسمح لنفسه أن تتناول مع أي كائن ما يعتقد أنه يعتبر سرا خاصا لأحد أو للعمل إلا في حدود ضيقة تفرضها الاستشارة للمؤتمن .
القائد متطور , وهو ينمي نفسه علميا وثقافيا باستمرار ولا يفوّت فرصة لتطوير ذاته في كل الاتجاهات التي تخدم عمله وتعامله .
القائد جريء , ولن يكون المتردد والجبان قائدا أبدا , ولكنّ مفهوم الشجاعة يختلف حتما عن مفهوم التهور والحمق وإن كان يفصلهما شعرة كما تدعي العرب ذلك .
القائد ذكي , ومع أن الذكاء فطري فإن الأمر يتعدى القائد إلى الذين اختاروه ابتداء !